مرحباً بك
اسمي عزالدين
اسمي عزالدين بن أحمد الغزالي، كاتب ومُدون من سلطنة عُمان، مهتم بالقراءة والكتابة واللغة العربية للناطقين بغيرها،والثقافة والأدب، وطالب علم ، تخرجت من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة تخصص الفقه وأصوله من كلية الشريعة عام 2018م ، ولدي كتاب من تأليفي بعنوان "اللغة العربية للناطقين بغيرها- دليل تطبيقي " نشرته في عام 2019م .
أطمح أن أرى مُستقبلاً مُبهراً للوطن العربي ولوطني الحبيب سلطنة عُمان في كافة المجالات، وللعرب والمسلمون في شتى المجالات ،وأرغب في إثراء المحتوى العربي على شبكة الإنترنت، و نشر السلام والخير ونفع البشرية جمعاء.
رسالتي : نويت إحياء الدين كله في العالم كله على ما يحبه الله تعالى ويرضاه إلى قيام الساعة.
قال تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) (الأنبياء: (107)).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ))حديث صحيح، أخرجه الطبراني.
هواياتي: القراءة، والكتابة، ومشاهدة الأفلام الوثائقية.
المواضيع التي تثير اهتمامي:
اللغة العربية وتطوير الذات والعلوم الشرعية.
- أدعو إلى الاستفادة من اللغة الإنجليزية و إيجابيات الحضارة الغربية،والكتب والمراجع المترجمة للنهوض بالأمة العربية والإسلامية فالعرب أصبحوا يقرأون.
- نحو نهضة عربية متجددة (النهضة العربية الثانية).
- حصلت على العديد من الدورات التدريبية في اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي وتطوير الذات.
وفي مجال اللغة العربية:
- حصلت على المركز الأول في مسابقة الفنون الأدبية بالصف الحادي عشر.
- دورة أساسيات كتابة القصة القصيرة، جائزة الرؤية
لمبادرات الشباب(2018م).
- عملتُ في معهد الخبرة العربية( لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها) كمشرف تدريب لمدة عام ونصف.
- حاصل على الشهادة الدولية لتدريب المدربين من الأكاديمية الدولية لتطوير القادة- بريطانيا.
- لدي عدة مقالات منشورة في صحيفة الحدث الإلكترونية العمانية ، ومدونة زد.
-كنيتي ولقبي أبو علوي ( وارث سر الأجداد).
- أرى بفصل التعليم عن السياسة ، حتى يكون التعليم مستقلاً.
- قدوتي هو الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما غيره فمستمد منه
كماقال البوصيري:
وكلهم من رسول الله ملتمس
غرفاً من البحر أو رشفاً من الديم.
- قدوتي المُعاصرة هو السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه ، باني نهضة عُمان الحديثة ، لما قدمه لعُمان وشعبها ، نسأل الله تعالى أن يغفر له ،ويتقبله في الصالحين ، ويحفظ السلطان هيثم ويسدده في النهضة المتجددة.
- أرى بوجوب طاعة ولي الأمر لما فيه من طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم واستقرار المجتمع، وأن المسلم ينبغي عليه أن يبتعد عن الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وكل ما يؤدي إلى اختلاف المسلمين وتفرقهم.
- أرى أن يكون المسلم قدوة بأفعاله في كافة المجالات .
- وليكن شعارك أيها المسلم في هذا العصر " حفظ اللسان من الذم ، واليد من الدم، والقلب من الهم" حتى تلقى الله تعالى.
أسأل الله تعالى أن يحفظ بلادي الحبيب سلطنة عٌمان وجميع بلدان المسلمين من كل شر ومكروه ومن كل الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وأن يديم علينا نعمة الرخاء والأمن والاستقرار.
كما أسأله تعالى أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين من كل سوء ومكروه، وأن يُديم عليها أمنها واستقرارها . إنه ولي ذلك والقادر عليه.
أسأل الله تعالى أن يجعلنا وجميع المتابعين قرة عين لسيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
لاتنسوني من صالح دعائكم.
لا
